الصفحة الرئيسية
المكتبة المركزية-بنبن
نشرات المكتبة
الأبحاث
أسئلة متكررة
الملفات
ألبوم الصور
الجوائز والاعتمادات
آخر الأخبار
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
وكالة عمادة شئون المكتبات - شطر الطالبات
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
رسالة جامعية
عنوان الوثيقة
:
الأبناء : جذورهم وموقعهم في الخلافة العباسية 132(- 256هـ / 749- 870م )
AL- ABNA ': THEIR ROOTS AND POSITION IN THE ABBASID CALIPHATE (132-256 A.H / 749-870 A)
الموضوع
:
العالم العربى--تاريخ--العصر العباسى ( 132 - 270هـ )
لغة الوثيقة
:
العربية
المستخلص
:
جاءت هذه الرسالة الموسومة بـ (الأبناء): جذورهم وموقعهم في الخلافة العباسية " من عام (132- 256هـ \ 749- 870م ) لتسلط الضوء على الأهمية التاريخية للأبناء الذين هم أبناء وأحفاد الجند الخراسانية جند الثورة العباسية، الذين ساندوا الدعوة العباسية إلى أن تأسست دولة بني العباس. ونتيجة لجهود الجند الخراسانية وولائهم لبني العباس استعمل الخلفاء أبناءهم وأحفادهم ابتداءا من عهد الخليفة المهدي الذي وضع للأبناء أساسا في الدولة وأحاط أبناءه بهم حتى أصبح ذلك منهجا اتبعه الخلفاء ؛ إذ أحاطوا انفسهم بالأبناء واعتمدوا عليهم في مختلف النواحي السياسية والعسكرية والإدارية والحربية ، وفي الدفاع عن الدولة من أي اعتداء داخلي أو خارجي وما ترتب على ذلك من نتائج إيجابية وسلبية. كما هدفت الدراسة أيضا إلى تسليط الضوء على علاقة الأبناء بالخلفاء العباسيين، فقد ناقشت الدوافع والأسباب التي دفعت الخلفاء إلى تولية الأبناء لأهم المناصب في الدولة ما زاد من مكانتهم وزاد من نفوذهم وتحكمهم خاصة في دوله الرشيد، وما كان لهذا النفوذ من اثر سلبي في تصعيد الخلاف بين ابنيه الأمين والمأمون ليصل هذا الخلاف إلى صدام مسلح يكشف من جهة عن مدى ولاء الأبناء للخليفة الأمين ، ومدى تمسك الأبناء بمكانتهم في الدولة،وكان لتغير مجرى الأحداث السياسية والعسكرية أثناء الحرب بين الأمين والمأمون دور في كشف مطامع الأبناء في السلطة ونزوعهم للاستقلال، وهذا ما دفع المأمون إلى وضع حد لتنامي سلطتهم ونفوذهم بالتخلص من كبار قادة الأبناء و بالتقليل من استخدامهم بشكل كاد أن ينحصر في الطاهريين . أما الخليفة المعتصم فقد وضع نهاية لنفوذ الأبناء باعتماده على الأتراك وبذلك أخذ دور الأبناء في المجال السياسي والعسكري في الأفول على الرغم من المحاولات المبذولة من قبلهم لاستعادة مكانتهم إلا أنها باءت بالفشل ، إلى أن انتهى دورهم بشكل فعلي في عهد الخليفة المهتدي بالله . وعلى الرغم من انتهاء الدور السياسي والعسكري للأبناء إلا أن مكانتهم الاجتماعية بقيت متوارثة و مخلدة في أسماء العديد من الأبنية التي سميت بأسماء أشهر قادة الأبناء لتستمر تحكي عن إنجازات الأبناء ، كما بقيت مكانة الأبناء العلمية الدينية والأدبية ينهل منها طلاب العلم. وقد خلصت هذه الدراسة إلى العديد من النتائج من أهمها : أن الإرث الولائي المتشرب بفكرة نصرة الخليفة الشرعي- الذي ورثه الأبناء من آبائهم وأجدادهم الخراسانية جند الدعوة العباسية والذي يذكرهم دوما بمواقف أبائهم البطولية لمناصرة الخليفة- دفعهم دوما للإسراع لاستغلال المواقف لممارسة هذا الحق تذكيرا بتاريخيهم البطولي ولإثبات استحقاقهم للمكانة العليا في الدولة، وقد اتبع في هذه الدراسة منهج البحث التاريخي القائم على جمع المادة العلمية من مصادرها الأصلية والمراجع المتوفرة التي تخدم موضوع الدراسة ، ثم تحليل المادة العلمية والمقارنة بين الحقائق التاريخية للوصول إلى استنتاجات قائمة على الحياد والموضوعية لتحقيق الهدف العلمي الذي تنشده الرسالة
المشرف
:
فائزة إسماعيل أكبر
نوع الرسالة
:
رسالة ماجستير
سنة النشر
:
1430 هـ
2009 م
عدد الصفحات
:
218
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Monday, October 28, 2013
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
أمونه محمد هوساوي
hosawi, amonh mohammed
باحث رئيسي
ماجستير
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
36194.pdf
pdf
الرجوع إلى صفحة الأبحاث